دون أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز خلال زيارته أول أمس (الاثنين) لقرية عسير في الجنادرية مدونة سجل فيها «رحلت أخي منصور وقد تركت في نفوسنا ذكرى لن تنسى ـ رحمك الله ـ ومرافقيك الشرفاء»، داعياً الله تعالى أن يتغمد الأمير منصور بن مقرن بواسع رحمته وفضله ومن رحل معه من الرجال الأوفياء اللذين خدموا دينهم ووطنهم وأدوا أمانتهم على أكمل وجه.
وسجل عدد من الأمراء وزوار القرية من داخل المملكة وخارجها مدوناتهم التي تنضح بما في قلوبهم من ابتهال إلى الله ودعاء بأن يرحم الأمير منصور بن مقرن ومن معه في تلك الحادثة الأليمة.
ومن جهتها أعربت حرم صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز الأميرة نورة بنت سعود بن فهد بن عبدالعزيز عن شكرها لكل من آزرها وواسها في فقد الشهيد، الذي توفاه الله وهو يؤدي عمله ويقوم بواجبه تجاه وطنه، مبينة أن الأمير منصور بن مقرن كان يحمل هم أبناء المنطقة ويتابع أدق تفاصيلها في كل أوقاته، مؤكدة أنه رحل شامخاً مختتماً حياته بجملة من المشاريع والبرامج الخيرية والتنموية والخدمية التي ستكون بلا شك شاهداً له في خدمة الدين والوطن.
وثمنت الأميرة نورة بنت سعود المشاعر النبيلة التي سجلها زوار المهرجان في الجنادرية، وكذلك مهرجانات عسير الأخرى، مؤكدة احتفاظها بكل قصاصة وكل كلمة دونت في الأمير منصور بن مقرن وأن ذلك ليس بغريب على الشعب السعودي الوفي الذي أحب قيادته، وتجلى ذلك في أروع صور التلاحم بين القيادة والشعب العظيم.
وجسّد جناح منطقة عسير المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة، معاني الحب والوفاء للأمير منصور بن مقرن بتخصيص 3 أركان في معرض الحرفيين جمع أولها صورة الأمير منصور بن مقرن ومرافقيه الـ 10 الذين وافتهم المنية إثر تحطم المروحية التي كانت تقلهم في عسير، مذيلة بعبارة «لن ننساكم»، والثانية تحمل صورة الراحل بعد أن كساها زوار المهرجان بالملصقات التي تحمل قصص الأعمال الخيرية والمشاريع التنموية التي شارك في تنفيذها وإقراراها وإفتتاحها ومتابعتها، إلى جانب عبارات الحزن والألم على رحيله، لتنثر بين سطورها ما تكنه الأعين وتخفيه الصدور من محبة وتقدير ودعاء للأمير منصور بن مقرن، مستذكرين أبرز مواقفه الإنسانية التي سجلها خلال زياراته وجولاته في المنطقة، مذيلين رسائلهم بالتضرع إلى الله تعالى أن يتغمد الأمير منصوربن مقرن ومرافقيه بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، كما تستوقف اللوحة الأخيرة زوار الجناح بعبارة دونها خلال زيارته لإحدى البرامج الدعوية بأبها ذيلها بتوقيعه، قال فيها (لقد سعدت بزيارتي لهذه الخيمة المباركة تحت مظلة جمعية البر بأبها وأشكر القائمين عليها).
وسجل عدد من الأمراء وزوار القرية من داخل المملكة وخارجها مدوناتهم التي تنضح بما في قلوبهم من ابتهال إلى الله ودعاء بأن يرحم الأمير منصور بن مقرن ومن معه في تلك الحادثة الأليمة.
ومن جهتها أعربت حرم صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز الأميرة نورة بنت سعود بن فهد بن عبدالعزيز عن شكرها لكل من آزرها وواسها في فقد الشهيد، الذي توفاه الله وهو يؤدي عمله ويقوم بواجبه تجاه وطنه، مبينة أن الأمير منصور بن مقرن كان يحمل هم أبناء المنطقة ويتابع أدق تفاصيلها في كل أوقاته، مؤكدة أنه رحل شامخاً مختتماً حياته بجملة من المشاريع والبرامج الخيرية والتنموية والخدمية التي ستكون بلا شك شاهداً له في خدمة الدين والوطن.
وثمنت الأميرة نورة بنت سعود المشاعر النبيلة التي سجلها زوار المهرجان في الجنادرية، وكذلك مهرجانات عسير الأخرى، مؤكدة احتفاظها بكل قصاصة وكل كلمة دونت في الأمير منصور بن مقرن وأن ذلك ليس بغريب على الشعب السعودي الوفي الذي أحب قيادته، وتجلى ذلك في أروع صور التلاحم بين القيادة والشعب العظيم.
وجسّد جناح منطقة عسير المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة، معاني الحب والوفاء للأمير منصور بن مقرن بتخصيص 3 أركان في معرض الحرفيين جمع أولها صورة الأمير منصور بن مقرن ومرافقيه الـ 10 الذين وافتهم المنية إثر تحطم المروحية التي كانت تقلهم في عسير، مذيلة بعبارة «لن ننساكم»، والثانية تحمل صورة الراحل بعد أن كساها زوار المهرجان بالملصقات التي تحمل قصص الأعمال الخيرية والمشاريع التنموية التي شارك في تنفيذها وإقراراها وإفتتاحها ومتابعتها، إلى جانب عبارات الحزن والألم على رحيله، لتنثر بين سطورها ما تكنه الأعين وتخفيه الصدور من محبة وتقدير ودعاء للأمير منصور بن مقرن، مستذكرين أبرز مواقفه الإنسانية التي سجلها خلال زياراته وجولاته في المنطقة، مذيلين رسائلهم بالتضرع إلى الله تعالى أن يتغمد الأمير منصوربن مقرن ومرافقيه بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، كما تستوقف اللوحة الأخيرة زوار الجناح بعبارة دونها خلال زيارته لإحدى البرامج الدعوية بأبها ذيلها بتوقيعه، قال فيها (لقد سعدت بزيارتي لهذه الخيمة المباركة تحت مظلة جمعية البر بأبها وأشكر القائمين عليها).